الكثير من الذين يدخرون الافكار والابتكارا, التي تخدم البشرية والمجتمع
ولكنهم لايستطيعون الخروج إلى الملأ
بسسب الخجل
الذي تشبثوا به منذ الصغر
وهم يملكون اقلام وافكار
تجعلتنا نقف حد الأنبهار والدهشة
بما سطروه لنا من حكم وامثال ومواعظ
ساعدتنا في عدم الوقوع في الأخطاء
وغيرها من الفضائل التي
تخدم سائر البشر وغالباً تلك الأقلام تخشى الظهور
علناً ومشاركة متعة الحوار مع الأهل والأصدقاء
بدواعي أنهم خجولين أو مرتبكين
وربما يكونوا خائفئين من ردة فعل عكسية
تصيبهم بالاحباط والتذمر .
هولاء الأشخاص أخطاوء في حق نفسهم وبحق مجتمعهم
فهم يعتقدون بأنهم غير موثرين في المجتمع
لان تفكيرهمـ غير مرحب به فـ يجب أن يمحى من ذاكرتهم
وعليهمـ أن يتحدوا مع أنفسهم
وان يدلوا بدلوهم في المجتمع دون خوف وتردد
وأن يتحلوا بالجراة القوية
ويقتلوا الخجل و سيكونوا أشخاص مؤثرين في المجتمع .
بل أكثر من ذلك
’’ لنطلق العنان لأقلامنا ونفتح أبواب قلوبنا بلا خجل’’